lundi, décembre 13, 2010

بدأت البحث عن الإله مجددا، وأتساءل لماذا؟

هل سئمت الوحدة؟ هل أصبحت بحاجة لمساعدة؟

لا أدرى ما الذى أصابنى... جددت قراءاتى فى الأديان محاولة العثور على إلهى الذى سيساعدنى فى وحدتى. ولكن يبدو أننى أبحث عن الروحانيات فحسب، ويبدو أننى أبحث عن الروحانيات بسبب إفتقادى لها سواء فى البلد التى أعيش بها أو فى بلدى.

لقد سئمت المتأسلمين وأصبحت أشمئذ منهم... فبعيدا عن المشهور عنهم فى بلاد العالم الغربى، فأنا أشمئذ من سطحيتهم وتدينهم المظهرى الفارغ، وأكاد أجزم أنهم لا يعرفون إلههم أو أنهم يعرفونه ولكن يتعاملون معه كأنه طفل صغير يمكن غشه والنفاق عليه، فثقافتهم السائدة الآنهى ثقافة الكذب، فهم يكذبون على أنفسهم قبل أن يكذبوا على غيرهم وعلى الله، ثم يتظاهرون بذاهبهم للجامع وكأنهم يحاولون إثبات فكرة معينة هى فى الأصل بعيدة عنهم...

لقد سئمت كل هذا، فأنا أريد حياة مثالية، خالية من الكذب والغش، أريد الروحانيات والأخلاقيات العالية.

1 commentaire:

انسان a dit…

سؤال صعب ، و اعتقد الاجابة هتكون اصعب.
هو فين اللة ، فين ربنا او بمعنى تاني هو فيت بالنسبة لي. اكتشاف ربنا في رائي مختلف تماما عن ممارسة الروحيان و الطقوس الدنية ، ممكن اصلي اروح الجامع او الكنيسة اصوم بس السؤال هو فين ربنا من كل دة.
اعتقد ان كل واحد مننا عندة اختيارين ، الاول انة مايفكرش و يمشى ورا الناس يعمل ذي ما بيعملوا : يصلي ذي ما بيصلوا يصوم ذي ما بيصموا وبعد كدة ممكن يقول انة متدين و اهو ريح ضميرة ، اما الاختيار الثاني وهو انك تفكري وتسألي و تدوري على الالة بتاعك انت وتقابلي جوة قلبك وتتكلني معاة انت وهو وبس بعيد عن كل الطقوس وعن تريح الضمير . بس صدقيني دي اختيار صعب و بحث متعب وفي ناس بتعيش عمرها كلة بتدور الاجابة و من عارف بتلاقيها ولا لاء